تأثيرات إيجابية على قطاع تأجير السيارات برفع قيود السفر

تأثيرات إيجابية على قطاع تأجير السيارات برفع قيود السفر

تأثيرات إيجابية على قطاع تأجير السيارات برفع قيود السفر

يتأثر قطاع تأجير السيارات برفع قيود السفر من وإلى المملكة وعودته لوضعه الطبيعي بشكل مباشر، حيث يعد هذا القطاع من القطاعات التي تأثرت بشكل مباشر بتبعات فايروس كورونا، إذ يعتمد في نموه واستمراره في أهم مرتكزاته على حركة السفر من وإلى المملكة، كأحد الروافد المهمة لاستمراره في تحقيق النمو والأرباح التي يتطلع لها.

وتعتبر مطارات المملكة أحد أهم نقاط الانتشار لشركات تأجير السيارات في المملكة، التي ارتفع نمو الطلب على السيارات من خلالها في السنوات الأخيرة بشكل ملحوظ في ظل الاهتمام المتزايد الذي توليه الدولة لقطاع السياحة تماشياً مع أهداف رؤية المملكة 2030. ويعمل في السوق السعودي لتأجير السيارات عدد كبير من الشركات المحلية والأجنبية، التي تتنافس على الكعكة الاقتصادية ذات النمو المتزايد في المملكة في هذا القطاع الحيوي، بناء على المؤشرات الحالية أو التوقعات للأعوام المقبلة، التي تعتمد في تحليلاتها على ما سبق ذكره من اهتمام المملكة بالقطاع السياحي بكافة أنواعه، إضافة إلى الجهود المبذولة لجعل المملكة نقطة جذب للأحداث العالمية الاقتصادية والرياضية والفنية، إلى جانب المواسم الدينية التي تستقطب مئات الآلاف من المسلمين من كافة أنحاء العالم لقصد الحج والعمرة.


Exit mobile version