لكزس الشريك البلاتيني لكأس السعودية للفروسية 2022

لكزس الشريك البلاتيني لكأس السعودية للفروسية 2022

اختتمت في الأسبوع الماضي فعاليات كأس السعودية برعاية صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع،  والتي  أقيمت بميدان الملك عبد العزيز للفروسية في الرياض. يومي 25و26 فبراير 2022.

 

لكزس الشريك البلاتيني لكأس السعودية للفروسية 2022

 

يعتبر كأس السعودية لسباقات الخيل في دورته الثالثة السباق الأكثر قيمة في تاريخ السباقات العالمية للخيل، وقد حضره أمهر الخيالة وأميز الخيول والمدربين العالميين وتنافسوا لمدة يومين مع أفضل ما يقدمه قطاع سباقات الخيل في السعودية. وخاض فيه أكثر الفرسان احترافية في العالم غمار السباق الأغلى عالمياً، والأكثر جذباً بمشاركة أفضل الجياد من أشهر وأهم الإسطبلات العالمية. وجرى خلاله  16 سباقاً منح فيها الفائزين جوائز مالية بقيمة 35.1 مليون دولار أمريكي.

اعتزاز التواجد

وقد عبرت لكزس عن اعتزازها الكبير بتواجدها بهذا الحدث العالمي الفريد كشريك بلاتيني للبطولة والتي تعتبر احتفالاً فروسياً عالمياً من حيث التنظيم والحجم وشاركت فيها 16 دولة، كما وصل عدد الجياد المشاركة في كل الأشواط إلى 240 جواداً، و كانت البطولة ناجحة بكل المقاييس.

 

لكزس الشريك البلاتيني لكأس السعودية للفروسية 2022

 

وفي اليوم الثاني ومع نهاية المنافسات توج صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد حفظه الله الأمير سعود بن سلمان مالك الجواد ” امبلم رود ” بكأس السعودية 2022 وذلك بعد تحقيقه المركز الأول في السباق الختامي.

وقد تميزت بطولة لهذا العام  بالشوط الخاص بكأس العبيه للخيل العربية الأصيلة فئة 2 برعاية لكزس على المضمار الرملي الممتد على مسافة 2000 متر و بجائزة بقيمة  2 مليون دولار  وقد فاز فيها الجواد “هادي دي كارير” للمالك خليفة بن شعيل الكواري، والمدرب توماس فورسي، وبقيادة أوليفيه بيليه، وتم تتويجه من قبل رعد السعدي نائب الرئيس لقطاع التنقل في عبداللطيف جميل، والذي عبر عن سعادته بتواجد عبداللطيف جميل للسيارات كشريك بلاتيني في هذا الحدث العالمي الذي أثبت مكانته في صدارة  خارطة سباقات الخيل في العالم،  ويعتبر أحد أبرز الفعاليات الاجتماعية والرياضية ضمن أجندة الفعاليات المتنامية في المملكة. وبين السعدي أن مشاركة لكزس في هذا الحدث المميز تنبع من واقع الإيمان والدعم الكبير لرؤية المملكة 2030 و برامجها التي تعنى بتحسين جودة حياة الفرد والأسرة ومشاركتهم في الأنشطة الثقافية والترفيهية والرياضية من أجل حياة أفضل.


Exit mobile version