حققت رام الشرق الأوسط مبيعات غير مسبوقة في النصف الأول من عام 2022، حيث سجلت زيادة قدرها 37٪ مقارنة بالنصف الأول من عام 2021، وزيادة بنسبة 103٪ مقارنة بالفترة نفسها من عام 2020. ورفع الأداء المتميز للعلامة التجارية من حصتها السوقية في المنطقة بنسبة 34٪، لتصبح رام ثاني أكثر علامة تجارية مبيعاً في فئتها، وذلك في قطاع ثابت ومستقر لا يشهد تغيرات عديدة.
وكانت هذه المبيعات القياسية مدفوعة إلى حد كبير بتنوع مجموعة طرازات رام 1500 التي تمزج بين قوة الأداء وتميز القدرات والتكنولوجيا العصرية، والتي تعد الأفضل في فئتها. ويتضمن ذلك، الطراز تي آر إكس، أسرع وأقوى شاحنة منتجة بكميات كبيرة في العالم بقوة 702 حصاناً، وطراز ريبيل بمحرك V8 وسعة 5.7 لتر، وطراز لارامي الأنيق، وطراز ليمتد الفاخر بتصميمه الحصري.
زيادة قاعدة العملاء
وتعليقاً على هذه النتائج، قال ستيوارت لاوري، مدير علامة رام التجارية في منطقة الشرق الأوسط: “نجحنا بتعزيز هوية علامة رام التجارية وتجارب العملاء لدينا وتوسيع شبكتنا في جميع أنحاء المنطقة بفضل استراتيجيتنا “أقوى ما في عالم الجد والمرح”. فمن خلال مجموعة شاحنات رام المرغوبة في السوق والحائزة على العديد من الجوائز، تمكنا من زيادة قاعدة عملائنا وحققنا نتائج مبيعات غير مسبوقة في النصف الأول من العام. كما أننا فخورون بترسخة سمعة العلامة التجارية أكثر، حيث حازت رام على أفضل تصنيف في فئة الشاحنات كبيرة الحجم في دراسة الجودة الأولية الصادرة عن جي دي باور ، وعلى لقب أفضل علامة تجارية للشاحنات لعام 2022 من يو إس نيوز آند وورلد ريبورت، وذلك للعام الثالث على التوالي.”
وأضاف قائلاً: “لقد شهدنا نمواًّ في المبيعات بنسبة 123٪ على أساس سنوي لطراز تي آر إكس، وفي ظل وجود قائمة انتظار تصل حتى 18 شهراً لمن يريد اقتناء هذه الشاحنة، فإنني على ثقة من استمرار النمو في النصف الثاني من العام، حيث نواصل الاستثمار في تجارب ما قبل البيع وما بعد البيع ونقدم مركبات مبتكرة تلبي احتياجات عملائنا التي تتغير وتتطور باستمرار”.