بإبداع سويسري وأناقة إيطالية روجيه دوبوي تطرح مجموعة ساعات لامبورجيني الجديدة

بإبداع سويسري وأناقة إيطالية روجيه دوبوي تطرح مجموعة ساعات لامبورجيني الجديدة

بإبداع سويسري وأناقة إيطالية روجيه دوبوي تطرح مجموعة ساعات لامبورجيني الجديدة

صناعة ساعات متطوّرة، أدرينالين، وعزمٌ لتخطّي الرموز القائمة: كلّها جزء من جينات روجيه دوبوي. بدفعٍ من روحها السبّاقة والتزامها الشديد للانتماء إلى قبيلة وميلها للأساليب الميكانيكية القوية، تُطلق الدار العنانَ لروحها الإبداعية الساحقة من خلال تصاميم فريدة وابتكارية تجسّدها ابتكارات تسلسليّة.
يتجلّى ذلك من خلال الإطلاق السنوي لساعات فريدة وجريئة لا تكون كلّ واحدة منها أكثر تحدٍّ من السابقة فحسب، بل تتخطّى دائماً الحدود التقنية والجماليّة وتهزّ عالم صناعة الساعات برمّته.

 

بإبداع سويسري وأناقة إيطالية روجيه دوبوي تطرح مجموعة ساعات لامبورجيني الجديدة

تستحقّ الابتكارات الكبيرة احتفالاتٍ كبيرة، وتضمن الدار المشهورة والفخورة بالقيام بالأمور بشكل مختلف توفير الكثير من هذه المناسبات ومفاجأة جمهورها في كل مناسبة. مصممة لتعزيز الشعور بالتميّز وبالانتماء إلى حلقةٍ حصرية، يتعرض العملاء بشكل منتظم لتجارب غامرة وفعاليّات مصمّمة حسب الطلب. سواء اتّخذت هذه الفعاليات شكل قيادة سيارة لامبورغيني حقيقية أو دعوة لحضور سباقات سوبر تروفيو شخصياً، بإمكان الحضور الاطمئنان لما تُعدّه دار روجيه دوبوي ومدى خبرتها وإنجازاتها كَونها مُبتكراً تسلسليّاً.

بإبداع سويسري وأناقة إيطالية روجيه دوبوي تطرح مجموعة ساعات لامبورجيني الجديدة

يُعدّ معرض جنيف العالمي للساعات الفاخرة الذي يُقام في مهد روجيه دوبوي أحد المنصّات والتجارب المثالية للتعبير عن كلّ ذرة من شغف الدار بالامتياز، حيث يُطلق المصنع العنان مرة كل عامَ لتخطّي الرموز القائمة وبلوغ حدود الابتكار القصوى وإطلاق أحدث طرازاته على الساحة العالمية.

ثلاثيّ حصريّ: أفضل ثلاثة عناصر
وفيّ للتصاميم الحصريّة، وما بين 14 و17 يناير، سوف ينبض “بالكسبو” في جنيف على إيقاع أحدث ابتكارات روجيه دوبوي التي تدفعها خبرةٌ عالية الأداء وبراعة ابتكارية. تمثل روجيه دوبوي مرحلةً جديدة في مهمّتها لتحدّي نفسها، ولم تكّف عن الابتكار خلال الأعوام الأخيرة من خلال الاستلهام من صناعات أخرى ممّا أدّى إلى توطيد شراكات مع اسمين أيقونيَّين آخرَين ملتزمَين أيضاً بتوفير تجارب عملاء بارزة والمساهمة في إطلاق سلسلة من الطرازات السويسرية الفريدة والمثيرة للمشاعر عبّرت بشكل مثالي عمّا يحصل عندما يلتقي مهندسون سبّاقون بصانعي ساعات استثنائيين.

بإبداع سويسري وأناقة إيطالية روجيه دوبوي تطرح مجموعة ساعات لامبورجيني الجديدة

في العام 2019، تجمع دار روجيه دوبوي بين أفضل ما لديها ولدى الصناعات الشريكة لها المُختارة لسمعتها العريقة وكَونها في طليعة التكنولوجيا والعازمة على تخطّي الحدود القائمة في مجال الأبحاث والتطوير. والنتيجة هي ساعة واحدة وفريدة بالكامل قائمة على منصّة الدار التعبيريّة المفضّلة: أكسكاليبور.

بإبداع سويسري وأناقة إيطالية روجيه دوبوي تطرح مجموعة ساعات لامبورجيني الجديدة

إن ساعة “أكسكاليبور وان أوف” المتطوّرة مستوحاة من الشركاء لامبورغيني سكوادرا كورسي وبيريلّي ومن سيارة لامبورغيني SC18 ألستون الفائقة الأداء التي تمّ إطلاقها مؤخراً. إنها أول سيارة فائقة الأداء والوحيدة من من نوعها يبتكرها قسم لامبورغيني لرياضة السيارات والمطوّرة حصراً لاستخدام العملاء الترفيهي على حلبة السباق. تتميّز ساعة أكسكاليبور وان أوف السبّاقة بتصميم هو نقطة التقاء الفنّ الحديث والهندسة الابتكارية مع عيار جدير بأكثر المحرّكات تعقيداً. إن هذه الساعة الفريدة مصنوعة من مجموعة من المواد المتنوّعة وهي تمثل حقاً ما يمكن أن تحققه صناعة الساعات الفاخرة مع صانع سيارات متطوّرة ونجمٌ أيقوني في مجال صناعة الإطارات.

بإبداع سويسري وأناقة إيطالية روجيه دوبوي تطرح مجموعة ساعات لامبورجيني الجديدة

خبرةٌ ثلاثية
معتمدين فلسفة التصميم نفسها مثل لامبورغيني سكوادرا كورسي، ابتكر مهندسو روجيه دوبوي ساعةً مستوحاة من الرموز الجمالية والمظهر السبّاق لصانع السيارات الفائقة الأداء، أي خطوط نقيّة ونظيفة وعمق كبير وأضواء لافتة. ولقد تمّ تطوير العيار المُدمج حول إطار واحد مثل البنية الأنبوبيّة لسيارة فائقة الأداء.

بإبداع سويسري وأناقة إيطالية روجيه دوبوي تطرح مجموعة ساعات لامبورجيني الجديدة

منذ العام 1963، تقوم بيريلّي، ملك الإطارات ، بتزويد سيارات لامبورغيني بإطارات مصمّمة خصّيصاً لأفضل أداء وثبات وسلامة طرازات معيّنة من السيارات. تحمل هذه الإطارات حرف “L” وهي مصمّمة من أجل تعزيز أداء السيارة وضمان تجربة قيادة فريدة في الوقت نفسه، على حلبة السباق وخارجها. تتمتّع ساعة أكسكاليبور وان أوف بهذا السوار المميّز الحامل الحرف “L”مع مداخل هواء عريضة ومصمّمة لتعزيز المقاومة والمساميّة. كما تمّ استلهام تصميم وألوان هذا الابتكار المركّب والثلاثي الأبعاد من المقصورة الداخلية لقرينته من السيارات الفائقة الأداء. كما أن شبكة هذا السوار مصنوعة من ألياف من النيلون مشابهة تماماً للشبكة في إطارات بيريلّي. إذاً فقد ساعدتت خبرة مهندسي بيريلّي روجيه دوبوي على تعزيز جودة سوارها عبر منحه مقاومة التوائية ومقاومة دفع عالية جداً. وهذا ما يسمح بدوره في تحقيق تأثير مهيكل أصيل وكثيف.

بإبداع سويسري وأناقة إيطالية روجيه دوبوي تطرح مجموعة ساعات لامبورجيني الجديدة

الامتياز التقني: من سيارة فائقة الأداء إلى ساعة فائقة الأداء
تعمل ساعة أكسكاليبور وان أوف بواسطة العيار الثالث الذي يتمّ إنتاجه ضمن إطار الشراكة الثلاثية والأيقونية وهو يأتي على شكل نظام الحركة RD106SQ الخاص والتوربيون الميكانيكية المزدوجة المحلقة والمنحنية بزاوية 90 درجة. مبنيّ مثل محرّك سيارة فائقة الأداء،  يحاكي نظام الحركة شكل V الهندسي لمحرّكات لامبورغيني.

بإبداع سويسري وأناقة إيطالية روجيه دوبوي تطرح مجموعة ساعات لامبورجيني الجديدة
تتحكّم روجيه دوبوي بتعقيد الأجزاء المنظِّمة في أنظمة الحركة الميكانيكية في هذه الساعة، وهي تلعب بأبعاد ثلاثة (واضعةً كل جزء على مستوى مختلف وعابراً للآخرين) عبر انحناء قلب الساعة. مشتقّة مباشرةً من مفهوم تعويض الجاذبية الذي تجسّده التوربيون، يتمّ تجميع التوربيون المزدوجة والمحلّقة على سطحَين ممّا يولّد زاوية تبلغ 90 درجة بينهما ومتّصلَين بترس تفاضلي. وتحمل ساعة أكسكاليبور وان أوف عند موقع الساعة الثانية عشرة أسطوانةً دوّارة مزدوجة مع عقربٍ للدقائق وعدّاد دوّار للساعات (كما في سيارة لامبورغيني حيث يشير عقرب واحد إلى عدد الدورات وعدّاد آخر إلى السرعة). ويُحيط بنظام الحركة مكوّنان من الصفير يرمزان إلى عدّادات دورات المحرّك في سيارة. كما تتمّ الإشادة أيضاً بسيارة لامبورغيني SC18 ألستون الفائقة الأداء من خلال أداة لاختيار الوظيفة تذكّر بأداة اختيار النمط في سيارة فائقة الأداء وتسمح للمستخدم باختيار إعدادات الساعة (W = تعبئة الساعة، S = ضبط الوقت) – ممّا يشكل وظيفة جديدة بالكامل بالنسبة إلى سيارة فائقة. تطلّبت بنية معقّدة كهذه إعادة تفكير ومواءمة كل أداة مُستخدمة في وضع اللمسات النهائية على كل قطعة من أجل احترام معايير دمغة جنيف.

بإبداع سويسري وأناقة إيطالية روجيه دوبوي تطرح مجموعة ساعات لامبورجيني الجديدة
تشتهر لامبورغيني سكوادرا كورسي بتحكمها بألياف الكربون، وهي مادة لافتة مُستخدمة مع العديد من ابتكارات الدار ولا سيّما سيارة SC18 ألستون الفائقة الأداء التي أشير إليها على أنها “لامبورغيني فريدة من نوعها من ألياف الكربون”. مُفعمة بالقوة والأناقة، تتميّز علبة ساعة أكسكاليبور وان أوف المتينة ذات قطر 47 مللم بمادة الكربون الصفائحي المركّب في العلبة والواجهة العليا والجسر، بالإضافة إلى ناحية وسطى للعلبة مُحاكة بالكربون. يعكس هذا الخيار التحكّم الواثق الذي حقّقته روجيه دوبوي ولامبورغيني سكوادرا كورسي في استخدام هذه المادة اللافتة المشهورة بمواصفاتها على صعيد المقاومة (السلامة) والخفّة (الأداء). كما أن مادة السيراميك، وهي مادة أخرى تُستعمل كثيراً في مجال صناعة السيارات لمكابح السيارات الفائقة الأداء، تبرز باللون الأسود على الإطار وفي مؤشرات الدقائق من السيراميك السائل الأحمر.

بإبداع سويسري وأناقة إيطالية روجيه دوبوي تطرح مجموعة ساعات لامبورجيني الجديدة
مشاعر مُفعمة بالحماس
إن كلّ يوم هو يوم منافسة بالنسبة إلى روجيه دوبوي؛ يومٌ مُفعم بالتحديات والأهداف الطموحة. على غرار لامبورغيني سكوادرا كورسي، تلتزم دار روجيه دوبوي تمام الالتزام بالأداء المتطوّر والتكنولوجيا السبّاقة والأساليب الجمالية الأنيقة، تدعمها رؤية قوية في مجال الأبحاث والتطوير وتتمحور حول توفير تجارب عملاء جريئة. إن هذه المجموعة من القواسم المشتركة هي التي كانت وراء التقاء الشركتَين المُفعم بالحماس. وبعد مرور عام على هذه الجهود المشتركة الحماسية، لا تزال أشكال جزيّء الكربون المثمّن الزوايا التي يعتمد عليها تصميم لامبورغيني تندمج مع الدقة والأدوات الميكانيكية السويسرية.  
عندما يتلقي مهندسون سبّاقون بصانعي ساعات استثنائيين، تؤدي دُفعة الأدرينالين الأكيدة إلى ظهور طرازات “Powered by raging mechanics”. إنها ساعات توفّر مشاعر شبيهة بتلك التي تولّدها عجلة قيادة سيارة لامبورغيني مزوّدة بإطارات بيريلّي.

بإبداع سويسري وأناقة إيطالية روجيه دوبوي تطرح مجموعة ساعات لامبورجيني الجديدة
هذا الشعور نفسه بالقوّة والتحكّم والثبات والتفاصيل “الجنونية” والحماس المُفعم بالأدرينالين. تجمع سيارة لامبورغيني هوراكان بين أعلى مستويات قوة لامبورغيني وأرقى الحرفيّة الإيطالية، وهي تمثل دمجاً مثالياً بين التصميم الأصيل والتكنولوجيا الميكانيكية المتطوّرة. بفضل شكلها النقيّ والانسيابي، لا شكّ أن هذه السيارة ستثير المشاعر في أقوى القلوب.
في أعقاب ساعة أكسكاليبور وان أوف خلال المعرض العالمي للساعات الفاخرة لهذا العام ومقدّمةً تجربة جديدة بالكامل حسب أسلوب روجيه دوبوي، تتضمّن أيضاً مجموعة العام 2019 ثنائياً جديداً من الطرازات البارزة من تشكيلة أكسكاليبور هوراكان مستوحى من هذه السيارة الفائقة الأداء. تعكس كلتا الساعتان الفريدتان الرموز الجمالية لقريناتها من عالم السيارات وتوقيعها المثمّن الزوايا بشكل خاص. يظهر هذا الأخير على شكل رسم هندسي مستخدَم لبناء حجم هوراكان ويبرز عبر الساعات بأشكال مختلفة، في حين أن هندسة نظام الحركة المهيكل هو إشادة رائعة بقدرة المصنع على بناء عيارات مهيكلة معقّدة وفريدة من نوعها. من حلبة السباق إلى الطريق وصولاً إلى المعصم، يتيح هذا المزج المثالي بين الهندسة الميكانيكية المتطوّرة والأساليب الجمالية النحيفة للهواة المعجبين الشعور بسحر عالم السيارات.

ظاهرٌ من خلال كريستال ناحية العلبة الخلفية من زفير التيتانيوم في ساعات أكسكاليبور وان أوف، ينبض ناقل حركة آخر جديد وقوي. إنه ثاني عيار في مجموعة العلامة الأيقونية الذي يتمّ تطويره من أجل الشراكة مع لامبورغيني سكوادرا كورسي. يقدّم عيار RD630 عجلة موازنة بزواية 12 درجة تمثل نظام الحركة المرتبط بلامبورغني سكوادرا كورسي – انطباع بصري تعزّزه البنية المخرّمة التي تميّز أيضاً عالم السيارات. ويخلق الوزن المتأرجح بزاوية 360 درجة المستوحى من إطار هوراكان الفائقة الأداء انطباعاً بصرياً لافتاً عند الدوران بسرعة ممّا يؤدّي إلى تأثير السرعة نفسه الذي تولّده عجلة سيارة فائقة الأداء. ولقد تمّ تحويل عجلات التوازن الحلزونيّة مقارنةً بنظام حركة تقليدي لضمان استمتاع مرتدي الساعة بمشاهدة قلب الساعة النابض. يتمتّع العيار الأعلى بجسر مصمّم على شكل دعامة يذكّر بدعامات محرّك V10 في سيارة لامبورغيني هوراكان الفائقة الأداء. يقوم قرص خفيّ بعرض التاريخ فقط لدى المرور فوق فتحته الخاصة ولا يمكن رؤيته من الخلف، آخذاً مفهوم الدار المهيكل إلى مستويات جديدة. وأخيراً، يضمن احتياطي طاقة لافت يبلغ 60 ساعة دوامَ هؤلاء المتسابقين لساعاتٍ طوال ويتميّز بأسلوب أنيق يعزّزه التاج ممّا يذكّر ببراغي عجلات سيارة فائقة الأداء.

ثباتٌ عالي على المعصم
عندما يتلقي مهندسون سبّاقون بصانعي ساعات استثنائيين، تكون النتيجة أيضاً ثباتٌ مثالي على كل المستويات. دائماً في طليعة التكنولوجيا، أقامت بيريلّي شراكات مع لامبورغيني لأكثر من نصف قرن وتأتي كافة سيارات لامبورغيني الرياضية وسيارات الصالون مزوّدة بإطارات بيريلّي المتطوّرة. تهيمن هذه الأخيرة على سيارات هوراكان الفائقة الأداء وتضمن أيضاً اليوم ثباتاً مثالياً على المعصم حيث أن سوار ساعة أكسكاليبور هوراكان برفورمانت المحدودة الإصدار بـ88 قطعة يعبر خطّ الوصول مع إدخالات مطاطية تحمل نمط التصميم في إطارات بيريلّي بي زيرو تروفيو آر. يعزّز هذا الإطار المصمّم حسب الطلب متعة القيادة ويمثل التقنية المتطوّرة من أجل الأداء الأمثل على الحلبة بفضل خبرة بيريلّي المئوية في مجال السباقات. في الوقت نفسه، تأتي ساعة أكسكاليبور هوراكان مع سوار ثنائي المواد يتمتّع بقاعدة مطاطية سوداء وإدخالات من مادة Alcantara® باللون الرمادي ودرزات سوداء. يتمّ تثبيت هاذَين السوارَين المتينَين بواسطة مشبك قابل للطيّ والتعديل مزوّد بنظام فتح سريع.

التمنّي من النجوم
دار روجيه دوبوي لديها قناعة أن النساء جديرات أيضاً بارتداء عيارات تقنيّة وجريئة، تماماً مثل الرجال. لذا فإنّ ساعة أكسكاليبور شوتينغ ستار بقطر 36 مللم هي تعبير مثالي عن قدرة روجيه دوبوي على بناء المستحيل. مصمّمة للنساء المميّزات، تنضح ساعة أكسكاليبور شوتينغ ستار بالجرأة التي قد تتمنّاها أي فتاة.

تحمل ساعة أكسكاليبور شوتينغ ستار بكل فخر توقيع الدار الأيقوني الكوكبي يعزّزه شهابٌ متألّق وهي تتميّز بأحدث جيل توربيون مهيكلة محلّقة، أحد أرقى التعقيدات في عالم صناعة الساعات الفاخرة. إنها المرّة الأولى التي يتمّ فيها عرض تعقيد من هذا النوع في ساعة بهذا الحجم الصغير وهذا التعقيد هو نتيجة عامَين من التطوير على يَد صانعي ساعات روجيه دوبوي. بفضل أنظمة حركتها المهيكلة الأنيقة وموادها المُختارة من بين أفخم وأكثر المواد ابتكاريّةً، تقدّم ساعة أكسكاليبور شوتينغ ستار زواجاً مثالياً بين تقنية صناعة الساعات الفاخرة والأناقة الطبيعية.

تعمل أكسكاليبور 36 شوتينغ ستار بقطر 36 مللم بواسطة توربيون ميكانيكية مهيكلة ومحلّقة RD510SQ تتمّمه دمغة جنيف، وهي تمثل اتجاهاً جديداً في عالم التعقيدات المهيكلة. تتألّق الساعة بذهب وردي عيار 18 قيراط مع ماسات بيضاء ذات قصّة مستديرة ولمسات من المينا. تتوفر بإصدار محدود من 28 قطعة مع إمكانية الاختيار بين اللون الوردي أو الأزرق. إذا كان لا بدّ من الاختيار ووقع خياركم على اللون الوردي، يتمتّع هذا الطراز الرائع بزينة متلألئة من عرق اللؤلؤ الأبيض في الداخل. أما الطراز الشبيه له باللون الأزرق، فيتمتّع بأجزاء ناتئة ماسية يرتبط بها السوار، إلى جانب زينة زرقاء متأنّقة في الداخل. ولكن لِمَ الاختيار؟ على غرار نساء روجيه دوبوي، إن الشهاب يغفل القواعد.


Exit mobile version