فورد إكسبلورر الجديدة من ضحايا أزمة الرقائق
تأثرت فورد اكسبلورر من أزمة نقص الشرائح الإلكترونية ، التي تؤثر على العديد من الصناعات، و يمكن القول إن صناعة السيارات هي الساحة التي تبرز فيها التأثيرات الضارة للأزمة . من المؤكد أن الكثير من معارض وكلاء السيارات شبه فارغه و تجذب الانتباه ، وتجبر بعض العلامات على إنتاج سيارات بدون بعض الميزات المهمه ، وأصبحت فورد إكسبلورر أحدث ضحية .
ستزيل فورد من إكسبلورر قريباً ، مفاتيح التحكم بمكيف الهواء لركاب المقاعد الخلفية ، و يقال إن فورد تبحث في الميزات التي يمكن حذفها في أثناء الإنتاج ، لكن يمكن تركيبها لاحقًا ، بمجرد توفر المزيد من الشرائح الإلكترونية . سيسمح ذلك للتجار بتخزين المركبات وبيعها، و هذا يدل على أن فورد اكسبلورر تأثرت من أزمة نقص الشرائح الإلكترونية ، التي تؤثر على العديد من الصناعات، و يمكن القول إن صناعة السيارات هي الساحة التي تبرز فيها التأثيرات الضارة للأزمة . من المؤكد أن الكثير من معارض وكلاء السيارات شبه فارغه و تجذب الانتباه ، وتجبر بعض العلامات على إنتاج سيارات بدون بعض الميزات المهمه ، وأصبحت فورد إكسبلورر أحدث ضحية .
فورد إكسبلورر الجديدة بدون مفاتيح تكييف خلفية
أكد متحدث باسم فورد أن وظيفة مكيف الهواء في المقعد الخلفي في فورد إكسبلورر كانت ميزةً محددة أُزيلت مؤقتًا . وتخطط شركة فورد لتوفير مفاتيح التحكم للتثبيت في غضون عام . يوضح التقرير أيضاً أن أي شخص يشتري سيارة إكسبلورر أُزيل منها هذه الميزة سيحصل على خصمٍ على السعر. وستقدم خدمة تركيبها مجانًا بمجرد توفر القطع . في غضون ذلك، يمكن إجراء تعديلات على مكيف الهواء الخلفي باستخدام مفاتيح التحكم الرئيسة بنظام التكييف في لوحة القيادة المتوفرة لركاب المقاعد الأمامية .
ليس هذا بالتأكيد المثال الأول الذي يتخذ فيه صانع سيارات مثل هذه الخطوات لإبقاء مخازن الوكلاء والموزعين مليئةً بمركبات جديدة. أزالت جنرال موتورز عددًا من الميزات من مجموعة واسعة من الطرازات التي تنتجها علاماتها، بما في ذلك مساعد الركن في سيارات كاديلاك، والمقاعد المدفأة في سيارات شيفروليه وجي أم سي. كما أوقفت جيب خيار نظام التعليق كوادرا ليفت في سيارة غراند شيروكي ، وألغت بي إم دبليو بعض وظائف الشاشة التي تعمل باللمس ، واتخذت جينيسيس خطوةً أكثر تطرفًا بإزالتها بعض تقنيات السلامة .
يستمر كل مصنع تقريبًا في عدم صنع المركبات على الإطلاق لمواجهة هذه الأزمة ، و بخلاف الشرائح الإلكترونية ، أضاف الغزو الروسي لأوكرانيا ضغطًا جديدًا على سلسلة التوريد ، حيث تحصل العديد من الشركات الألمانية على جدلت الأسلاك الكهربائية من الموردين الأوكران . فرضت شركتا بي إم دبليو وبورشه عمليات إغلاق مؤقتة ، إلى متى يمكن أن يستمر الوضع لانعلم .
شاهد أيضاً